banner
المباريات << الصفحة الرئيسية << الموقع الحالي

البرازيل في كأس العالم 2018رحلة مليئة بالأمل والإحباط

2025-08-26 02:06دمشق

شاركت البرازيل، واحدة من أكثر الفرق شهرة في تاريخ كرة القدم، في كأس العالم 2018 بروسيا بمزيج من التوقعات العالية والرغبة في التعويض عن خيبة الأمل الكبيرة التي عاشتها في نسخة 2014 على أرضها. تحت قيادة المدرب تيتي، كان الفريق البرازيلي يمتلك تشكيلة قوية تضم نجومًا عالميين مثل نيمار، فيليبي كوتينهو، وكاسيميرو، مما جعلهم أحد المرشحين الرئيسيين للفوز باللقب. البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الأداء في دور المجموعات

وضعت البرازيل في المجموعة الثامنة إلى جانب سويسرا وكوستاريكا وصربيا. بدأت رحلتها بمباراة صعبة أمام سويسرا انتهت بالتعادل 1-1، حيث أحرز فيليبي كوتينهو الهدف الأول، لكن سويسرا عادت لتُعادل قبل نهاية المباراة. على الرغم من خيبة الأمل في المباراة الأولى، تمكنت البرازيل من العودة بقوة في المباراتين التاليتين، حيث فازت على كوستاريكا 2-0 بفضل أهداف متأخرة من كوتينهو ونييمار، ثم تغلبت على صربيا 2-0 أيضًا لتتأهل إلى دور الـ16 بصدارة المجموعة.

البرازيل في كأس العالم 2018رحلة مليئة بالأمل والإحباط

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

التحديات في الأدوار الإقصائية

في دور الـ16، واجهت البرازيل المكسيك، واستطاعت الفوز بنتيجة 2-0 بعد أداء متميز، حيث سجل نيمار وروبرتو فيرمينو الأهداف المؤهلة للربع النهائي. في هذه المرحلة، واجهت البرازيل بلجيكا، التي كانت تُظهر أداءً رائعًا في البطولة. للأسف، خسرت البرازيل المباراة بنتيجة 2-1، حيث تلقّت هدفين في الشوط الأول من فيرناندينهو (هدف في مرماه) وكيفن دي بروين، قبل أن يُدرك ريناتو أوغستو الهدف الوحيد للبرازيل في الشوط الثاني.

البرازيل في كأس العالم 2018رحلة مليئة بالأمل والإحباط

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الدروس المستفادة

كانت مشاركة البرازيل في كأس العالم 2018 مليئة باللحظات المثيرة، لكنها أيضًا كشفت عن بعض نقاط الضعف، خاصة في الخط الدفاعي وفي مواجهة الفرق التي تعتمد على الهجمات المرتدة. على الرغم من الأداء الجيد لبعض اللاعبين مثل كوتينهو وكاسيميرو، إلا أن الاعتماد الكبير على نيمار كقائد للهجوم أظهر محدودية الفريق عندما كان تحت الضغط.

البرازيل في كأس العالم 2018رحلة مليئة بالأمل والإحباط

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

في النهاية، غادرت البرازيل البطولة مرة أخرى دون تحقيق حلمها بالفوز بالكأس السادسة، لكنها تركت انطباعًا قويًا بأنها لا تزال واحدة من أفضل الفرق في العالم. مع التخطيط الجيد والتطوير المستمر، يبقى الأمل كبيرًا في أن تعود السامبا إلى منصات التتويج في المستقبل.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

شاركت البرازيل، واحدة من أكثر الفرق شهرة في تاريخ كرة القدم، في كأس العالم 2018 بروسيا بمزيج من التوقعات العالية والذكريات المؤلمة من كأس العالم 2014 على أرضها. تحت قيادة المدرب تيتي، جاء الجيل الجديد من النجوم البرازيليين بآمال كبيرة في تعويض إخفاق البطولة السابقة.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

تشكيلة الفريق البرازيلي القوية

ضمت التشكيلة البرازيلية في 2018 مجموعة من أفضل اللاعبين في العالم، بقيادة نيمار جونيور الذي كان يعتبر آنذاك أحد أفضل ثلاثة لاعبين في العالم. بالإضافة إلى ذلك، شمل الفريق أسماء لامعة مثل فيليبي كوتينهو، غابرييل جيسوس، كاسيميرو، ومارسيليو. في خط الدفاع، برز أسماء مثل تياغو سيلفا وماركينيوس، بينما حرس المرمى أليسون بيكر الذي أثبت أنه أحد أفضل حراس المرمى في العالم.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الأداء في دور المجموعات

وضعت البرازيل في المجموعة السابعة إلى جانب سويسرا وكوستاريكا وصربيا. بدأت البرازيل البطولة بتعادل مخيب للآمال 1-1 مع سويسرا، حيث سجل فيليبي كوتينهو الهدف البرازيلي الوحيد. لكن الفريق تعافى بفوزين متتاليين على كوستاريكا 2-0 بفضل أهداف في الدقائق الأخيرة من كوتينهو ونيمار، ثم على صربيا 2-0 بأهداف من باولينيو وتياغو سيلفا.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الأدوار الإقصائية

في دور الـ16، واجهت البرازيل المكسيك وفازت عليها بسهولة نسبية 2-0 بأهداف من نيمار وروبرتو فيرمينو. ثم جاء اختبار أصعب في ربع النهائي أمام بلجيكا، حيث خسرت البرازيل 1-2 في مباراة مثيرة للجدل. سجل بلجيكا هدفين في الشوط الأول عن طريق فرناندينيو (هدف في مرماه) وكيفن دي بروين، بينما قلص أوغستو النتيجة في الشوط الثاني لكن البرازيل فشلت في تحقيق التعادل.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الدروس المستفادة والإرث

خروج البرازيل من ربع النهائي كان خيبة أمل أخرى للجماهير البرازيلية التي تتوقع دائمًا الفوز بالكأس. ومع ذلك، أظهر الجيل الجديد علامات واعدة، خاصة مع أداء نيمار وكوتينهو وأليسون. أثبتت البطولة أن البرازيل لا تزال قوة كروية عظمى لكنها بحاجة إلى المزيد من التطوير للعودة إلى القمة.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

في النهاية، كأس العالم 2018 كانت فصلًا آخر في تاريخ البرازيل الكروي الغني، تاركة وراءها دروسًا وأسسًا للبناء عليها في المستقبل. الجماهير البرازيلية تنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي تعود فيه "السيلساو" إلى مجدها القديم وترفع الكأس الذهبية للمرة السادسة.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

شاركت البرازيل، واحدة من أكثر الفرق شهرة في تاريخ كأس العالم، في بطولة كأس العالم 2018 في روسيا بمزيج من التوقعات العالية والضغوط الهائلة. تحت قيادة المدرب تيتي، كان المنتخب البرازيلي يأمل في استعادة مجده بعد الصدمة الكبيرة التي تعرض لها في كأس العالم 2014 على أرضه، عندما خسر 7-1 أمام ألمانيا في نصف النهائي.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الأداء في دور المجموعات

وضعت البرازيل في المجموعة السابعة إلى جانب سويسرا وكوستاريكا وصربيا. بدأت البرازيل البطولة بتعادل مخيب للآمال 1-1 مع سويسرا، حيث سجل فيليب كوتينيو الهدف الوحيد للبرازيل. ومع ذلك، تعافت السامبا بسرعة، حيث فازت على كوستاريكا 2-0 بأهداف متأخرة من كوتينيو ونييمار، ثم أنهت دور المجموعات بانتصار 2-0 على صربيا، لتتأهل إلى دور الـ16 كصاحبة المركز الأول في المجموعة.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الأدوار الإقصائية

في دور الـ16، واجهت البرازيل المكسيك، وفازت بنتيجة 2-0 بأهداف من نيمار وروبرتو فيرمينو، لتثبت أنها مرشحة قوية للفوز باللقب. ثم انتصرت على بلجيكا في ربع النهائي بنتيجة 2-1، حيث سجل ريناتو أوغستو الهدف الوحيد للبرازيل في المباراة التي سيطرت عليها بلجيكا في الشوط الأول.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

لكن أحلام البرازيل تحطمت في نصف النهائي أمام بلجيكا، التي فازت بنتيجة 2-1. على الرغم من الأداء القوي في الشوط الثاني، لم تتمكن البرازيل من تعويض الفارق، وودعت البطولة بخيبة أمل أخرى.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

اللاعبون البارزون

برز نيمار كأحد نجوم البطولة، حيث سجل هدفين وصنع عدة فرص، لكنه تعرض أيضًا لانتقادات بسبب التمثيل المبالغ فيه. كما أظهر فيليب كوتينيو أداءً رائعًا، مسجلًا هدفين وصانعًا آخرين. أما كاسيميرو ومارسيليو فكانا عماد خط الوسط والدفاع على التوالي.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

الخاتمة

رغم أن البرازيل لم تحقق حلمها بالفوز بالكأس السادسة، إلا أن أداءها في كأس العالم 2018 كان تحسنًا ملحوظًا مقارنة بكارثة 2014. أثبت الفريق أنه لا يزال منافسًا قويًا على الساحة الدولية، لكنه يحتاج إلى المزيد من التطوير لاستعادة مكانته كسيد للعالم.

البرازيلفيكأسالعالمرحلةمليئةبالأملوالإحباط

قراءات ذات صلة